قالت خلية المراقبة والأزمات التابعة لمنظمة استثمار نهر السنغال إن جزء النهر المقابل لموريتانيا والسنغال سيشهد تدفقات متوسطة، خلال موسم الأمطار.
ودعت الخلية في نشرة صادرة اليوم الأربعاء، إلى توخي اليقظة طوال موسم الأمطار.
وقدمت الخلية مجموعة من التوصيات أكدت على ضرورة وجود مراجعة نشطة لمخططات إدارة السدود من أجل ضمان التكيف المناسب وفي الوقت المناسب مع التغيرات المناخية، وخصوصاً منها ما يتعلق بتهاطل كميات كبيرة من الأمطار.
ودعت الخلية إلى نشر نظام الإنذار المبكر “من أجل إتاحة الفرصة لاتخاذ الإجراءات المناسبة لإنقاذ السكان وممتلكاتهم، ونشاطاتهم الزراعية في المناطق القريبة من النهر، وتحديث خطة المنظمة للتكييف مع كل توقع في الوقت المناسب”.